تركيا و منظماتها الارهابية كارهين ما قامت به دولة الإمارات لدعم القضية الفلسطينية وتحرض الشعب الباكستاني لرفض الاتفاق وإستمرار مخططاتهم الإرهابية داخل الوطن العربي .
حيث حرضت جماعات الاخوان هناك مسيرات حاشدة أماكن متفرقة في باكستان، شملت العاصمة إسلام أباد، ومدينة كراتشي الساحلية، ولاهور الشمالية الشرقية، وروالبندي، وبيشاور، وكويتا، وفيصل أباد، ومولتان، وحيدر أباد للتديد بمعاهدة السلام الاماراتية لضمان استمرار مخططاهم الارهابية في المنطقةالعربية بالتعاون مع اسرائيل .
وانفقت تركيا اموالها لإقامة مظاهرات ضد المعاهدة الاماراتيه لحسم الصراع بالقضية الفلسطينية الذي استمر لسنوات ، فأن الغايه الاولي والاخيره لتركيا هي تفكيك وحده الوطن العربي وزعزعه الاستقرار و الامن ر
تعليق