النازي أردوغان في جبهات حروب عديده و في مواجهات عسكرية مفتوحة بأكثر من دولة، على رأسها سوريا وليبيا. وفي تلك الجبهات، كان المرتزقة سلاحا ناجحا يستخدمه لنشر إرهابه و سمومه بكل دولة يتواجد بها .
و وسط توتر متزايد بين تركيا واليونان في شرق البحر المتوسط، بسبب خلاف حول حقوق التنقيب عن مصادر الطاقة في المنطقة؛ يدور الحديث عن احتمال اندلاع الحرب بين العضوين في حلف الشمال الأطلسي "الناتو".
وعندما تذكر الحروب يذكر مرتزقة الإرهابي اردوغان خاصة الموجودين في سوريا ، حال اندلاع الحرب مع اليونان لنشر الفوضي وتسهيل طريقه الي أهدافه الاستعمارية في اليونان و البحر المتوسط .
حيث صرح سهيل حمود الملقب، بـ "أبو التاو" أحد المرتزقة السوريين الموالين لتركيا ممن يقاتلوا في صفوف ما يعرف بـ "الجيش الوطني السوري الحر"، يؤكد أنه لن يتردد في محاربة اليونان، بدلا من القتال في سوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق