تقوم جماعة الاخوان ورئيسهم الجديد بفتح مجال للفكر الإرهابي الخبيث على دول شرق آسيا بعد اخفاقهم فى الدول العربية وطردهم منها .
حيث ان منظمة الأتحاد الأسلامي الارهابية تابعة لتنظيم الاخوان منذ بدايتها كما ان رئيس المنظمة الإرهابية الجديد حبيب سالم السقاف هو
عنصرهام من عناصر جماعة الاخوان الأخوان
الذى ترعرع على اياديهم في الجامعة
الأسلامية في جاكرتا.
وبالفعل قامت
جماعة الاخوان باختيار سالم السقاف الجفرى والسبب هو فتح مجال اخر في دول شرق آسيا
للسيطرة مرة اخرى وظهور المنظمة إلى الساحه السياسية من جديد .
كما ان تختلف
الوجوة لكن الفكر واحد وهو الفكر الارهابي
الذي مارسة الريسوني وما سيفعله حبيب سالم الجفري والمنهج الارهابي الذي ينتهجوة.
وأيضا توجد
علاقة قوية بين الجفرى بالمدارس الاخوانية
مثلة مثل القرضاوى و غيرة من الذين يبثون افكارهم الأرهابية.
حيث أن
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هو (اتحاد مدرج ضمن قوائم الإرهاب في السعودية
والإمارات والبحرين ومصر) وقام بتكليف
حبيب سالم السقاف الجفري رئيسا له خلفا لأحمد الريسوني.
وجاء ذلك في
تقرير نشره الاتحاد على موقعه الرسمية وذكر فيه: "كلّف مجلس أمناء الاتحاد
العالمي لعلماء المسلمين في اجتماعه الخاص عبر تقنية الزووم، الدكتور حبيب سالم
سقاف الجفري برئاسة الاتحاد حتى نهاية الدورة الحالية، وذلك بعد انسحاب الرئيس
أ.د. أحمد الريسوني من عضوية الاتحاد.
وجاء الاجتماع تطبيقا لما نصّ عليه النظام
الأساسي للاتحاد تفعيل المادة (31) منه التي تنص على أنه: (إذا شغر منصب الرئيس،
أو حدث مانع يحول دون أداء مهامه، فإن مجلس الأمناء يختار أحد نواب الرئيس رئيساً
للاتحاد إلى حين انعقاد الجمعية العمومية، وانتخاب رئيس للاتحاد في أول اجتماع
تعقده).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق