كشف فيديو
أثار جدلا واسعا و ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب لحظة تعرض سيدتين
لاطلاق نار بشع في الشارع من قبل ضابط شرطة
ثم بعد ذلك
اتضح من المصادر إقبال ضابط أمن على إصابة والدة وشقيقة سيدة كان يرغب في الارتباط
بها بجروح متفاوتة الخطورة و ذلك بعدما صوب عليهما رصاصتين من السلاح
الوظيفي
و قبل أن
يغادر مسرح الجريمة في اتجاه مدينة أزمور ويضع حدا لحياته باستعمال نفس السلاح حيث
اختلف البعض حول هذا الفيديو فهناك من ادان فعلة الضابط وهناك من التمس له الأعذار
ويرى البعض انه
من المفروض أن يكون هناك تتبع للأشخاص الذين يزاولون مثل هذه المهن بسبب حملهم
للسلاح قائلا: من الفروض انه يكون تتبع نفساني، لأن ليس من هب و دب تعطيه سلاح
وإلا سيتكرر هذا المشهد في اتفه المواضيع، وليست
المرة الأولى التي نسمع كهذا الحالة وتسائل الكثيرين بالتعليق التالي: هنا يبقى
سؤال مطروح ماذا فعلو له حتى آلت الأمور إلى هذه الكارثة؟ نسأل الله السلامة
والعافية
لكن العديد
اجمعوا بأن هذه التصرفات نتيجة الابتعاد
عن الدين أكدت الشرطة المغربية في بيان لها أن السلطات القضائية في المدينة الجديدة
فتحت تحقيقا، لتحديد أسباب وخلفيات إقدام موظف شرطة على وضع حد لحياته باستعمال
بعدما تورط في محاولة للقتل العمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق