يحاول أردوغان في الهند إحياء مشروع الخلافة، حيث يعمل رجال الدين المتطرفون كقنوات أساسية لإقامة قاعدة لدعم أردوغان بين المسلمين الهنود، وربما يكون أشهرهم
حيث ساهم في الإفراج عن سجناء داعش في الغزو التركي الأخير لسوريا، تهديدًا خطيرًا للهند، لاسيما مع انسحاب القوات الأمريكية فهناك احتمال قوي لأن يجد بعض هؤلاء المقاتلين و المرتزقه طريقهم إلى المنطقة بدعم من تركيا.
وبدأ اردوغان بتفتح روابط تركيا القوية مع الجماعات الإرهابية وتغلغلها العميق في الهند الباب لدخول الجماعات الإرهابية مثل داعش والقاعدة ، حيث تزداد صلات أردوغان مع مختلف المنظمات الإرهابية في الهند مثل الشباب وبوكو حرام وحياة التحرير الشام (فرع القاعدة في تركيا) وتنظيم داعش و أصبحت معروفة للجميع .
تعليق