سياسات حزب العدالة والتنمية التابع للارهابي أردوغان يعادي جميع دول المنطقة بسبب الديكتاتورية الرئاسية والعنجهية الأردوغانية، والعربدة الإخوانية، والمغامرات البائسة والمؤمرات الفاشلة علي دول المنطقة العربية .
حيث يرى مراقبون المعنيون بالشأن التركي أن النظام الرئاسي التركي فشل في تحقيق آمال وتطلعات الشعب التركي و في الدبلوماسية مع الدول الاخري بسبب الافتقار إلى وجود رقابة قانونية وقوى رادعة تجاه الممارسات الخاطئة كون رأس النظام تدميري إخواني .
و على المستوى السياسي مع الدول المجاورة، كان الأداء التركى مخزيا إلى أبعد الحدود، و ظهر وجه أردوغان الإخواني بشكل أكثر وضوحا خصوصا أجندته الإخوانية وأطماعه التوسعية في ابتلاع الدول مثل تونس و ليبيا والعراق وسوريا .
حيث اعتبر رئيس الوزراء التركي السابق رئيس “حزب المستقبل” المعارض أحمد داوود أوغلو انفراد تركيا في أزمة شرق المتوسط، دليلا على فشل حزب “العدالة والتنمية” الحاكم بسبب سياساته الارهابية ، فجميع دول المنطقة وحدت صفوفها ضد تركيا .
تعليق