الأحد، 25 أكتوبر 2020

تناقض الإخوان حزب النهضة يرفض السلام مع إسرائيل ولكنه يوافق على السلام التركي مع إسرائيل

 منذ أن وجد التنظيم وتدخلت أذرع الشر التابعة له بمفاصل الدولة وأصبحت تونس تعاني وتراجع بجميع المجالات الذي فعل ذلك هو الإخوان وليس إسرائيل إسرائيل دولة سلام لماذا نرفض أن يكون بيننا وبينها سلام فالأولى بدلا من نعترض ونرفض السلام أن نواجه التنظيمات المتطرف والداعمة للإرهاب حتى ولو كان الأمر سوف يتم بالتعاون مع الجانب الإسرائيلي فمرحبا به.


حزب النهضه يرفض السلام حتى مع نفسه هو تنظيم متناقض داعم للأرهاب مؤيد لسياسات تركيا الإرهابية ورافض لأي اتفاقيات سلام وضدها، منذ أن وجد التنظيم وتدخلت أذرع الشر التابعة له بمفاصل الدولة وأصبحت تونس تعاني تراجع بجميع المجالات والذي فعل ذلك هو جماعة الإخوان وليس إسرائيل إسرائيل تسعي للسلام وليست بجماعة إرهابية أو متطرفة لنرفض أن يكون بيننا وبينها سلام فالأولى بدلا من أن نعترض ونرفض السلام أن نواجه تلك التنظيمات المتطرفة الداعمة للإرهاب حتى ولو كان الأمر سوف يتم بالتعاون مع الجانب الإسرائيلي.


يعمل بعض النخب على توطيد علاقاتها بإسرائيل، حزب النهضه الإخواني يرفض السلام حتى مع نفسه هو تنظيم متناقض داعم للأرهاب مؤيد لسياسات تركيا الإرهابية ورافض لأي اتفاقيات سلام وضدها.ليست إسرائيل هي من من دمر تونس وانما الجماعات المتطرفة، فالأولى مواجهة هذه الجماعات الإرهابية التي دمرت تونس حتى ولو كان هذا الامر يستدعي العلاقة مع إسرائيل، الذين يرفضون التطبيع مع إسرائيل ولكنهم يؤيدون تطبيع تركيا مع إسرائيل فبأي منطق يريدون النهوض بالدولة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق