حزب حركة النهضة |
إن خطر الانقسام والتشتت يتزايد بشكل لافت ووصل إلى القواعد، بما قد يحد من حضور الحركة بعدما سيطرت على المشهد لسنوات.
وحذرت القيادات، قبل خروجها من الحركة، من أن "النهضة" يمكن أن تواجه تهديداً حقيقياً بالعزلة، إذ تدعو قوى كثيرة في الساحة التونسية اليوم إلى استبعادها من الحوار الوطني، فهي ورئيسها السبب الرئيسي في الأزمة الحالية التي تمر بها تونس.
وهناك الكثير من الإنقسامات والإنشقاقات داخل حزب النهضة، لهذا تسعي الحركة لتكوين حزب جديد وذلك بعد سقوط حزب النهضة، فهم يحاولون إعادة الحزب لمكانته السياسية مرة أخري بالبلاد ولكن إرادة الشعب وتكاتفه مع الرئيس قيس سعيد يمنعهم من ذلك.
تعليق