إتهامات وجهها الرئيس التونسي قيس سعيد إلى حركة النهضة الإخوانية بدفع أموال إلى جماعات ضغط خارجية من أجل تشويه صورة تونس، وحتي يعود الرئيس في قراراته ويعود الإخوان إلى الساحة السياسية.
وقال الرئيس التونسي أنه تعامل بمرونة كبيرة مع بعض الأشخاص الذين كان مكانهم الآن السجن، مشددا أن على الشعب يدرك أنه لن يتعامل مع اللصوص أو الخونة الذين يستعينون بالخارج من أجل تشويه صورة بلادهم.
وأضاف سعيد أن الطريق التي اختارها منذ البداية كانت واضحة وهي الطريق التي سار بها الشعب التونسي.
وعقب القرارات التي اتخذها الرئيس التونسي خرجت العديد من التظاهرات المؤيدة له، والتي احتفل فيها الشعب التونسي بالتخلص من حركة النهضة الإخوانية والتي كانت تسيطر على البرلمان
تعليق