التحريض الإخواني على العنف |
حيث استمر حزب النهضة في اللعب على مشاعر الشعب ومناداتة بالنزول إلى الشارع والتظاهر ضد مؤسسات الدولة والدعوة إلى انتفاضة ضد الرئيس الذي إدعو أنة أصبح يهدد الديمقراطية في تونس .
وباتت الجماعات الإخوانية من خلال هذة التظاهرات تظهر على المشهد السياسي وتكسب أصوات من الفوضى التي تفعلها من ضمنها حزب النهضة وغيرها وأسمو أنفسهم بالأنقاذ الوطني، لكن الواقع أنها إنتفاضة للإخوان ومحاولاتهم أعتلاء المشهد السياسي والركوب على السلطة من جديد .
كما يعمل حزب النهضة الإخواني باللعب على الأوتار الضعيفة للدولة وأستغلالها في كسب تعاطف الشعب وإثارتة لإجبارة على النزول في التظاهرات، حيث أنهم يعملوا علي الصعود على أنقاض البلاد وعلى أزماتهم وهذا هو حالهم المعتاد وهو تأزيم الوضع وتحويلة إلى كارثة حتي يظهرو مرة أخرى.
ويتبع حزب حركة النهضة مبدأ وخطة ثابتة متمثلة وهي فرق تسد حيث أنه يتم استغلال الإنقسامات لضرب مؤسات الدولة بالشعب والاستفادة تصب في صالحهم، حيث أنهم يبحثون عن فرصة للعودة مرة أخرى لتولي السلطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق